nindex.php?page=treesubj&link=29785_30180_34513_29044nindex.php?page=tafseer&surano=73&ayano=19إن هذه إشارة إلى الآيات المنطوية على القوارع المذكورة
nindex.php?page=tafseer&surano=73&ayano=19تذكرة أي موعظة
nindex.php?page=tafseer&surano=73&ayano=19فمن شاء اتخذ إلى ربه سبيلا بالتقرب إليه تعالى بالإيمان والطاعة فإنه المنهاج الموصل إلى مرضاته عز وجل ومفعول ( شاء ) محذوف والمعروف في مثله أن يقدر من جنس الجواب أي فمن شاء اتخاذ سبيل إلى ربه تعالى اتخذ إلخ وبعض قدره الاتعاظ لمناسبة ما قبل أي فمن شاء الاتعاظ
nindex.php?page=tafseer&surano=73&ayano=19اتخذ إلى ربه سبيلا والمراد من نوى أن يحصل له الاتعاظ تقرب إليه تعالى لكن ذكر السبب وأريد مسببه فهو الجزاء في الحقيقة واختار في البحر ما هو المعروف وقال إن الكلام على معنى الوعد والوعيد .
nindex.php?page=treesubj&link=29785_30180_34513_29044nindex.php?page=tafseer&surano=73&ayano=19إِنَّ هَذِهِ إِشَارَةٌ إِلَى الْآيَاتِ الْمُنْطَوِيَةِ عَلَى الْقَوَارِعِ الْمَذْكُورَةِ
nindex.php?page=tafseer&surano=73&ayano=19تَذْكِرَةٌ أَيْ مَوْعِظَةٌ
nindex.php?page=tafseer&surano=73&ayano=19فَمَنْ شَاءَ اتَّخَذَ إِلَى رَبِّهِ سَبِيلا بِالتَّقَرُّبِ إِلَيْهِ تَعَالَى بِالْإِيمَانِ وَالطَّاعَةِ فَإِنَّهُ الْمِنْهَاجُ الْمُوصِلُ إِلَى مَرْضَاتِهِ عَزَّ وَجَلَّ وَمَفْعُولُ ( شَاءَ ) مَحْذُوفٌ وَالْمَعْرُوفُ فِي مِثْلِهِ أَنْ يُقَدَّرَ مِنْ جِنْسِ الْجَوَابِ أَيْ فَمَنْ شَاءَ اتِّخَاذَ سَبِيلٍ إِلَى رَبِّهِ تَعَالَى اتَّخَذَ إِلَخِ وَبَعْضٌ قَدَّرَهُ الِاتِّعَاظَ لِمُنَاسَبَةِ مَا قَبْلُ أَيْ فَمَنْ شَاءَ الِاتِّعَاظَ
nindex.php?page=tafseer&surano=73&ayano=19اتَّخَذَ إِلَى رَبِّهِ سَبِيلا وَالْمُرَادُ مَنْ نَوَى أَنْ يَحْصُلَ لَهُ الِاتِّعَاظُ تَقَرَّبَ إِلَيْهِ تَعَالَى لَكِنْ ذُكِرَ السَّبَبُ وَأُرِيدَ مُسَبِّبُهُ فَهُوَ الْجَزَاءُ فِي الْحَقِيقَةِ وَاخْتَارَ فِي الْبَحْرِ مَا هُوَ الْمَعْرُوفُ وَقَالَ إِنَّ الْكَلَامَ عَلَى مَعْنَى الْوَعْدِ وَالْوَعِيدِ .