1057 وعن
محمد بن عبد الله بن سلام ، عن أبيه قال :
أتى رسول الله المسجد الذي أسس على التقوى مسجد قباء ، فقام على بابه فقال : " nindex.php?page=treesubj&link=32577_9_31948_16359إن الله قد أحسن عليكم الثناء في الطهور ، فما طهوركم ؟ [ ص: 213 ] " قلنا : يا رسول الله ، إنا أهل كتاب ، ونجد الاستنجاء علينا بالماء ، ونحن نفعله اليوم ، فقال : " إن الله - عز وجل - قد أحسن عليكم الثناء في الطهور ، فقال : ( nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=108فيه رجال يحبون أن يتطهروا والله يحب المطهرين ) .
رواه
nindex.php?page=showalam&ids=14687الطبراني في الكبير ، وفيه
nindex.php?page=showalam&ids=16128شهر بن حوشب ، وقد اختلفوا فيه ، ولكنه وثقه
أحمد nindex.php?page=showalam&ids=17336وابن معين nindex.php?page=showalam&ids=12013وأبو زرعة nindex.php?page=showalam&ids=17383ويعقوب بن شيبة .
1057 وَعَنْ
مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سَلَامٍ ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ :
أَتَى رَسُولُ اللَّهِ الْمَسْجِدَ الَّذِي أُسِّسَ عَلَى التَّقْوَى مَسْجِدَ قُبَاءَ ، فَقَامَ عَلَى بَابِهِ فَقَالَ : " nindex.php?page=treesubj&link=32577_9_31948_16359إِنَّ اللَّهَ قَدْ أَحْسَنَ عَلَيْكُمُ الثَّنَاءَ فِي الطَّهُورِ ، فَمَا طَهُورَكُمْ ؟ [ ص: 213 ] " قُلْنَا : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، إِنَّا أَهْلُ كِتَابٍ ، وَنَجِدُ الِاسْتِنْجَاءَ عَلَيْنَا بِالْمَاءِ ، وَنَحْنُ نَفْعَلُهُ الْيَوْمَ ، فَقَالَ : " إِنَّ اللَّهَ - عَزَّ وَجَلَّ - قَدْ أَحْسَنَ عَلَيْكُمُ الثَّنَاءَ فِي الطَّهُورِ ، فَقَالَ : ( nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=108فِيهِ رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَنْ يَتَطَهَّرُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرِينَ ) .
رَوَاهُ
nindex.php?page=showalam&ids=14687الطَّبَرَانِيُّ فِي الْكَبِيرِ ، وَفِيهِ
nindex.php?page=showalam&ids=16128شَهْرُ بْنُ حَوْشَبٍ ، وَقَدِ اخْتَلَفُوا فِيهِ ، وَلَكِنَّهُ وَثَّقَهُ
أَحْمَدُ nindex.php?page=showalam&ids=17336وَابْنُ مَعِينٍ nindex.php?page=showalam&ids=12013وَأَبُو زُرْعَةَ nindex.php?page=showalam&ids=17383وَيَعْقُوبُ بْنُ شَيْبَةَ .