nindex.php?page=treesubj&link=28980قوله تعالى nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=10لا يرقبون في مؤمن إلا ولا ذمة وأولئك هم المعتدون قال النحاس : ليس هذا تكريرا ، ولكن الأول لجميع المشركين والثاني
لليهود خاصة . والدليل على هذا
nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=9اشتروا بآيات الله ثمنا قليلا يعني
اليهود ، باعوا حجج الله عز وجل وبيانه بطلب الرياسة وطمع في شيء .
nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=10وأولئك هم المعتدون أي المجاوزون الحلال إلى الحرام بنقض العهد .
nindex.php?page=treesubj&link=28980قَوْلُهُ تَعَالَى nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=10لَا يَرْقُبُونَ فِي مُؤْمِنٍ إِلًّا وَلَا ذِمَّةً وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُعْتَدُونَ قَالَ النَّحَّاسُ : لَيْسَ هَذَا تَكْرِيرًا ، وَلَكِنَّ الْأَوَّلَ لِجَمِيعِ الْمُشْرِكِينَ وَالثَّانِي
لِلْيَهُودِ خَاصَّةً . وَالدَّلِيلُ عَلَى هَذَا
nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=9اشْتَرَوْا بِآيَاتِ اللَّهِ ثَمَنًا قَلِيلًا يَعْنِي
الْيَهُودَ ، بَاعُوا حُجَجَ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ وَبَيَانَهُ بِطَلَبِ الرِّيَاسَةِ وَطَمَعٍ فِي شَيْءٍ .
nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=10وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُعْتَدُونَ أَيِ الْمُجَاوِزُونَ الْحَلَالَ إِلَى الْحَرَامِ بِنَقْضِ الْعَهْدِ .