[ ص: 64 ] سورة الزمر فيها أربع آيات
الآية الأولى قوله تعالى : {
nindex.php?page=tafseer&surano=39&ayano=2إنا أنزلنا إليك الكتاب بالحق فاعبد الله مخلصا له الدين } ، وهي دليل على وجوب
nindex.php?page=treesubj&link=28287_32النية في كل عمل ; وأعظمه الوضوء الذي هو شطر الإيمان ، خلافا
nindex.php?page=showalam&ids=11990لأبي حنيفة ،
nindex.php?page=showalam&ids=15500والوليد بن مسلم عن
nindex.php?page=showalam&ids=16867مالك اللذين يقولان : إن الوضوء يكفي من غير نية ، وما كان ليكون من الإيمان شطره ، ولا ليخرج الخطايا من بين الأظافر والشعر بغير نية ، وقد حققناه في مسائل الخلاف .
[ ص: 64 ] سُورَةُ الزُّمَرِ فِيهَا أَرْبَعُ آيَاتٍ
الْآيَةُ الْأُولَى قَوْله تَعَالَى : {
nindex.php?page=tafseer&surano=39&ayano=2إنَّا أَنْزَلْنَا إلَيْك الْكِتَابَ بِالْحَقِّ فَاعْبُدْ اللَّهَ مُخْلِصًا لَهُ الدِّينَ } ، وَهِيَ دَلِيلٌ عَلَى وُجُوبِ
nindex.php?page=treesubj&link=28287_32النِّيَّةِ فِي كُلِّ عَمَلٍ ; وَأَعْظَمُهُ الْوُضُوءُ الَّذِي هُوَ شَطْرُ الْإِيمَانِ ، خِلَافًا
nindex.php?page=showalam&ids=11990لِأَبِي حَنِيفَةَ ،
nindex.php?page=showalam&ids=15500وَالْوَلِيدِ بْنِ مُسْلِمٍ عَنْ
nindex.php?page=showalam&ids=16867مَالِكٍ اللَّذَيْنِ يَقُولَانِ : إنَّ الْوُضُوءَ يَكْفِي مِنْ غَيْرِ نِيَّةٍ ، وَمَا كَانَ لِيَكُونَ مِنْ الْإِيمَانِ شَطْرُهُ ، وَلَا لِيُخْرِجَ الْخَطَايَا مِنْ بَيْنِ الْأَظَافِرِ وَالشَّعْرِ بِغَيْرِ نِيَّةٍ ، وَقَدْ حَقَّقْنَاهُ فِي مَسَائِلِ الْخِلَافِ .