المسألة الثالثة : قوله تعالى {
nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=73واغلظ عليهم } : الغلظة نقيض الرأفة ، وهي شدة القلب وقوته على إحلال الأمر بصاحبه . وليس ذلك في اللسان .
; فإن النبي صلى الله عليه وسلم قال : {
nindex.php?page=hadith&LINKID=10083إذا nindex.php?page=treesubj&link=10389زنت أمة أحدكم فليجلدها الحد ولا يثرب } .
الْمَسْأَلَةُ الثَّالِثَةُ : قَوْله تَعَالَى {
nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=73وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ } : الْغِلْظَةُ نَقِيضُ الرَّأْفَةِ ، وَهِيَ شِدَّةُ الْقَلْبِ وَقُوَّتُهُ عَلَى إحْلَالِ الْأَمْرِ بِصَاحِبِهِ . وَلَيْسَ ذَلِكَ فِي اللِّسَانِ .
; فَإِنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : {
nindex.php?page=hadith&LINKID=10083إذَا nindex.php?page=treesubj&link=10389زَنَتْ أَمَةُ أَحَدِكُمْ فَلْيَجْلِدْهَا الْحَدَّ وَلَا يُثَرِّبْ } .