كفى بالإسلام والشيب للمرء ناهيا)
(كان يتمثل بهذا البيت: أي زاجرا رادعا ، وإنما كان يتمثل به لأن الشيب نذير الموت ، ، فيسن لمن بلغ سن الشيب أن يعاتب نفسه ويوبخها بإكثار التمثل بذلك ، وفيه جواز إنشاد الشعر لا إنشاؤه له والموت يسن إكثار ذكره لتتنبه النفس من سنة الغفلة