nindex.php?page=treesubj&link=28984_29692_30455_32689_34091nindex.php?page=tafseer&surano=13&ayano=8الله يعلم ما تحمل كل أنثى وما تغيض الأرحام وما تزداد وكل شيء عنده بمقدار
8 -
nindex.php?page=tafseer&surano=13&ayano=8الله يعلم ما تحمل كل أنثى وما تغيض الأرحام وما تزداد ما في هذه المواضع الثلاثة موصولة أي : يعلم ما تحمله من الولد على أي حال هو من ذكورة وأنوثة وتمام وخداج وحسن وقبح وطول وقصر وغير ذلك وما تغيضه الأرحام أي : ويعلم ما تنقصه ، يقال: غاض الماء وغضته أنا وما تزداده ، والمراد عدد الولد فإنها تشتمل على واحد واثنين وثلاثة وأربعة أو جسد الولد فإنه يكون تاما ومخدجا أو
nindex.php?page=treesubj&link=24213_24212مدة الولادة فإنها تكون أقل من تسعة أشهر وأزيد عليها إلى سنتين عندنا وإلى أربع عند
nindex.php?page=showalam&ids=13790الشافعي وإلى خمس عند
nindex.php?page=showalam&ids=16867مالك ، أو مصدرية أي يعلم حمل كل أنثى ويعلم غيض الأرحام وازديادها
nindex.php?page=tafseer&surano=13&ayano=8وكل شيء عنده بمقدار بقدر وحد لا يجاوزه ولا ينقص عنه لقوله
nindex.php?page=tafseer&surano=54&ayano=49إنا كل شيء خلقناه بقدر
nindex.php?page=treesubj&link=28984_29692_30455_32689_34091nindex.php?page=tafseer&surano=13&ayano=8اللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَحْمِلُ كُلُّ أُنْثَى وَمَا تَغِيضُ الأَرْحَامُ وَمَا تَزْدَادُ وَكُلُّ شَيْءٍ عِنْدَهُ بِمِقْدَارٍ
8 -
nindex.php?page=tafseer&surano=13&ayano=8اللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَحْمِلُ كُلُّ أُنْثَى وَمَا تَغِيضُ الأَرْحَامُ وَمَا تَزْدَادُ مَا فِي هَذِهِ الْمَوَاضِعِ الثَّلَاثَةِ مَوْصُولَةٌ أَيْ : يَعْلَمُ مَا تَحْمِلُهُ مِنَ الْوَلَدِ عَلَى أَيِّ حَالٍ هُوَ مِنْ ذُكُورَةٍ وَأُنُوثَةٍ وَتَمَامٍ وَخَدَاجٍ وَحُسْنٍ وَقُبْحٍ وَطُولٍ وَقِصَرٍ وَغَيْرِ ذَلِكَ وَمَا تَغِيضُهُ الْأَرْحَامُ أَيْ : وَيَعْلَمُ مَا تَنْقُصُهُ ، يُقَالُ: غَاضَ الْمَاءُ وَغِضْتُهُ أَنَا وَمَا تَزْدَادُهُ ، وَالْمُرَادُ عَدَدُ الْوَلَدِ فَإِنَّهَا تَشْتَمِلُ عَلَى وَاحِدٍ وَاثْنَيْنِ وَثَلَاثَةٍ وَأَرْبَعَةٍ أَوْ جَسَدُ الْوَلَدِ فَإِنَّهُ يَكُونُ تَامًّا وَمُخْدَجًا أَوْ
nindex.php?page=treesubj&link=24213_24212مُدَّةُ الْوِلَادَةِ فَإِنَّهَا تَكُونُ أَقَلَّ مِنْ تِسْعَةِ أَشْهُرٍ وَأَزْيَدَ عَلَيْهَا إِلَى سَنَتَيْنِ عِنْدَنَا وَإِلَى أَرْبَعٍ عِنْدَ
nindex.php?page=showalam&ids=13790الشَّافِعِيِّ وَإِلَى خَمْسٍ عِنْدَ
nindex.php?page=showalam&ids=16867مَالِكٍ ، أَوْ مَصْدَرِيَّةٌ أَيْ يَعْلَمُ حَمْلَ كُلِّ أَنْثَى وَيَعْلَمُ غَيْضَ الْأَرْحَامِ وَازْدِيَادَهَا
nindex.php?page=tafseer&surano=13&ayano=8وَكُلُّ شَيْءٍ عِنْدَهُ بِمِقْدَارٍ بِقَدْرٍ وَحَدٍّ لَا يُجَاوِزُهُ وَلَا يَنْقُصُ عَنْهُ لِقَوْلِهِ
nindex.php?page=tafseer&surano=54&ayano=49إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ