nindex.php?page=treesubj&link=29047_29680_30387_30395_34135_34260nindex.php?page=tafseer&surano=76&ayano=19ويطوف عليهم ولدان مخلدون إذا رأيتهم حسبتهم لؤلؤا منثورا nindex.php?page=treesubj&link=29047_29680_30387_34135nindex.php?page=tafseer&surano=76&ayano=20وإذا رأيت ثم رأيت نعيما وملكا كبيرا nindex.php?page=tafseer&surano=76&ayano=19ويطوف عليهم ولدان مخلدون دائمون.
nindex.php?page=tafseer&surano=76&ayano=19إذا رأيتهم حسبتهم لؤلؤا منثورا من صفاء ألوانهم وانبثاثهم في مجالسهم وانعكاس شعاع بعضهم إلى بعض.
nindex.php?page=tafseer&surano=76&ayano=20وإذا رأيت ثم ليس له مفعول ملفوظ ولا مقدر لأنه عام معناه أن بصرك أينما وقع.
nindex.php?page=tafseer&surano=76&ayano=20رأيت نعيما وملكا كبيرا واسعا،
وفي الحديث:
nindex.php?page=hadith&LINKID=664846«أدنى أهل الجنة منزلة ينظر في ملكه مسيرة ألف عام يرى أقصاه كما يرى أدناه»
هذا وللعارف أكبر من ذلك وهو أن تنتقش نفسه بجلايا الملك وخفايا الملكوت، فيستضيء بأنوار قدس الجبروت.
[ ص: 272 ]
nindex.php?page=treesubj&link=29047_29680_30387_30395_34135_34260nindex.php?page=tafseer&surano=76&ayano=19وَيَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مُخَلَّدُونَ إِذَا رَأَيْتَهُمْ حَسِبْتَهُمْ لُؤْلُؤًا مَنْثُورًا nindex.php?page=treesubj&link=29047_29680_30387_34135nindex.php?page=tafseer&surano=76&ayano=20وَإِذَا رَأَيْتَ ثَمَّ رَأَيْتَ نَعِيمًا وَمُلْكًا كَبِيرًا nindex.php?page=tafseer&surano=76&ayano=19وَيَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مُخَلَّدُونَ دَائِمُونَ.
nindex.php?page=tafseer&surano=76&ayano=19إِذَا رَأَيْتَهُمْ حَسِبْتَهُمْ لُؤْلُؤًا مَنْثُورًا مِنْ صَفَاءِ أَلْوَانِهِمْ وَانْبِثَاثِهِمْ فِي مَجَالِسِهِمْ وَانْعِكَاسِ شُعَاعِ بَعْضِهِمْ إِلَى بَعْضٍ.
nindex.php?page=tafseer&surano=76&ayano=20وَإِذَا رَأَيْتَ ثَمَّ لَيْسَ لَهُ مَفْعُولٌ مَلْفُوظٌ وَلَا مُقَدَّرٌ لِأَنَّهُ عَامٌّ مَعْنَاهُ أَنَّ بَصَرَكَ أَيْنَمَا وَقَعَ.
nindex.php?page=tafseer&surano=76&ayano=20رَأَيْتَ نَعِيمًا وَمُلْكًا كَبِيرًا وَاسِعًا،
وَفِي الْحَدِيثِ:
nindex.php?page=hadith&LINKID=664846«أَدْنَى أَهْلِ الْجَنَّةِ مَنْزِلَةً يَنْظُرُ فِي مُلْكِهِ مَسِيرَةَ أَلْفِ عَامٍ يَرَى أَقْصَاهُ كَمَا يَرَى أَدْنَاهُ»
هَذَا وَلِلْعَارِفِ أَكْبَرُ مِنْ ذَلِكَ وَهُوَ أَنْ تَنْتَقِشَ نَفْسُهُ بِجَلَايَا الْمُلْكِ وَخَفَايَا الْمَلَكُوتِ، فَيَسْتَضِيءُ بِأَنْوَارِ قُدْسِ الْجَبَرُوتِ.
[ ص: 272 ]