nindex.php?page=treesubj&link=28973_11225_19860nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=241وللمطلقات متاع بالمعروف حقا على المتقين nindex.php?page=treesubj&link=28973_29785nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=242كذلك يبين الله لكم آياته لعلكم تعقلون nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=241وللمطلقات متاع بالمعروف حقا على المتقين أثبت
nindex.php?page=treesubj&link=11227المتعة للمطلقات جميعا بعد ما أوجبها لواحدة منهن، وإفراد بعض العام بالحكم لا يخصصه إلا إذا جوزنا تخصيص المنطوق بالمفهوم ولذلك أوجبها
nindex.php?page=showalam&ids=13033ابن جبير لكل مطلقة، وأول غيره بما يعم التمتيع الواجب والمستحب. وقال قوم المراد بالمتاع نفقة العدة، ويجوز أن تكون اللام للعهد والتكرير للتأكيد أو لتكرر القضية
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=242كذلك إشارة إلى ما سبق من أحكام الطلاق والعدة.
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=242يبين الله لكم آياته وعد بأنه سيبين لعباده من الدلائل والأحكام ما يحتاجون إليه معاشا ومعادا.
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=242لعلكم تعقلون لعلكم تفهمونها فتستعملون العقل فيها.
nindex.php?page=treesubj&link=28973_11225_19860nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=241وَلِلْمُطَلَّقَاتِ مَتَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ حَقًّا عَلَى الْمُتَّقِينَ nindex.php?page=treesubj&link=28973_29785nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=242كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=241وَلِلْمُطَلَّقَاتِ مَتَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ حَقًّا عَلَى الْمُتَّقِينَ أَثْبَتَ
nindex.php?page=treesubj&link=11227الْمُتْعَةَ لِلْمُطَلَّقَاتِ جَمِيعًا بَعْدَ مَا أَوْجَبَهَا لِوَاحِدَةٍ مِنْهُنَّ، وَإِفْرَادُ بَعْضِ الْعَامِّ بِالْحُكْمِ لَا يُخَصِّصُهُ إِلَّا إِذَا جَوَّزْنَا تَخْصِيصَ الْمَنْطُوقِ بِالْمَفْهُومِ وَلِذَلِكَ أَوْجَبَهَا
nindex.php?page=showalam&ids=13033ابْنُ جُبَيْرٍ لِكُلِّ مُطَلَّقَةٍ، وَأَوَّلَ غَيْرُهُ بِمَا يَعُمُّ التَّمْتِيعَ الْوَاجِبَ وَالْمُسْتَحَبَّ. وَقَالَ قَوْمٌ الْمُرَادُ بِالْمَتَاعِ نَفَقَةُ الْعِدَّةِ، وَيَجُوزُ أَنْ تَكُونَ اللَّامُ لِلْعَهْدِ وَالتَّكْرِيرُ لِلتَّأْكِيدِ أَوْ لِتَكَرُّرِ الْقَضِيَّةِ
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=242كَذَلِكَ إِشَارَةٌ إِلَى مَا سَبَقَ مِنْ أَحْكَامِ الطَّلَاقِ وَالْعِدَّةِ.
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=242يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ وَعْدٌ بِأَنَّهُ سَيُبَيِّنُ لِعِبَادِهِ مِنَ الدَّلَائِلِ وَالْأَحْكَامِ مَا يَحْتَاجُونَ إِلَيْهِ مَعَاشًا وَمَعَادًا.
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=242لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ لَعَلَّكُمْ تَفْهَمُونَهَا فَتَسْتَعْمِلُونَ الْعَقْلَ فِيهَا.