nindex.php?page=treesubj&link=28973_19860_2337_27079_28633_32416_32429_32960nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=183يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=183يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم يعني الأنبياء والأمم من لدن
آدم عليه السلام، وفيه توكيد للحكم وترغيب في الفعل وتطييب على النفس.
nindex.php?page=treesubj&link=2329والصوم في اللغة: الإمساك عما تنازع إليه النفس،
nindex.php?page=treesubj&link=2329وفي الشرع: الإمساك عن المفطرات بياض النهار، فإنها معظم ما تشتهيه النفس.
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=183لعلكم تتقون المعاصي فإن الصوم يكسر الشهوة التي هي مبدؤها كما قال عليه الصلاة والسلام «
nindex.php?page=hadith&LINKID=663371فعليه بالصوم فإن الصوم له وجاء » أو الإخلال بأدائه لأصالته وقدمه.
[ ص: 124 ]
nindex.php?page=treesubj&link=28973_19860_2337_27079_28633_32416_32429_32960nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=183يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=183يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ يَعْنِي الْأَنْبِيَاءَ وَالْأُمَمَ مِنْ لَدُنْ
آدَمَ عَلَيْهِ السَّلَامُ، وَفِيهِ تَوْكِيدٌ لِلْحُكْمِ وَتَرْغِيبٌ فِي الْفِعْلِ وَتَطْيِيبٌ عَلَى النَّفْسِ.
nindex.php?page=treesubj&link=2329وَالصَّوْمُ فِي اللُّغَةِ: الْإِمْسَاكُ عَمَّا تُنَازِعُ إِلَيْهِ النَّفْسُ،
nindex.php?page=treesubj&link=2329وَفِي الشَّرْعِ: الْإِمْسَاكُ عَنِ الْمُفْطِرَاتِ بَيَاضَ النَّهَارِ، فَإِنَّهَا مُعْظَمُ مَا تَشْتَهِيهِ النَّفْسُ.
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=183لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ الْمَعَاصِيَ فَإِنَّ الصَّوْمَ يَكْسِرُ الشَّهْوَةَ الَّتِي هِيَ مَبْدَؤُهَا كَمَا قَالَ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ «
nindex.php?page=hadith&LINKID=663371فَعَلَيْهِ بِالصَّوْمِ فَإِنَّ الصَّوْمَ لَهُ وِجَاءٌ » أَوِ الْإِخْلَالُ بِأَدَائِهِ لِأَصَالَتِهِ وَقِدَمِهِ.
[ ص: 124 ]