nindex.php?page=treesubj&link=28988_20003_32409nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=83وإذا أنعمنا على الإنسان أعرض ونأى بجانبه وإذا مسه الشر كان يئوسا nindex.php?page=treesubj&link=28988_28270_32109_34091_34513nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=84قل كل يعمل على شاكلته فربكم أعلم بمن هو أهدى سبيلا nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=83وإذا أنعمنا على الإنسان بالصحة والسعة أعرض عن ذكر الله .
nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=83ونأى بجانبه لوى عطفه وبعد بنفسه عنه كأنه مستغن مستبد بأمره ، ويجوز أن يكون كناية عن الاستكبار لأنه من عادة المستكبرين ، وقرأ
nindex.php?page=showalam&ids=16447ابن عامر برواية
nindex.php?page=showalam&ids=11863ابن ذكوان هنا وفي « فصلت » (وناء) على القلب أو على أنه بمعنى نهض .
nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=83وإذا مسه الشر من مرض أو فقر .
nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=83كان يئوسا شديد اليأس من روح الله .
nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=84قل كل يعمل على شاكلته قل كل أحد يعمل على طريقته التي تشاكل حاله في الهدى والضلالة ، أو جوهر روحه وأحواله التابعة لمزاج بدنه .
nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=84فربكم أعلم بمن هو أهدى سبيلا أسد طريقا وأبين منهجا ، وقد فسرت الشاكلة بالطبيعة والعادة والدين .
nindex.php?page=treesubj&link=28988_20003_32409nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=83وَإِذَا أَنْعَمْنَا عَلَى الإِنْسَانِ أَعْرَضَ وَنَأَى بِجَانِبِهِ وَإِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ كَانَ يَئُوسًا nindex.php?page=treesubj&link=28988_28270_32109_34091_34513nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=84قُلْ كُلٌّ يَعْمَلُ عَلَى شَاكِلَتِهِ فَرَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَنْ هُوَ أَهْدَى سَبِيلا nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=83وَإِذَا أَنْعَمْنَا عَلَى الإِنْسَانِ بِالصِّحَّةِ وَالسِّعَةِ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ .
nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=83وَنَأَى بِجَانِبِهِ لَوَى عِطْفَهُ وَبَعُدَ بِنَفْسِهِ عَنْهُ كَأَنَّهُ مُسْتَغْنٍ مُسْتَبِدٌّ بِأَمْرِهِ ، وَيَجُوزُ أَنْ يَكُونَ كِنَايَةً عَنِ الِاسْتِكْبَارِ لِأَنَّهُ مِنْ عَادَةِ الْمُسْتَكْبِرِينَ ، وَقَرَأَ
nindex.php?page=showalam&ids=16447ابْنُ عَامِرٍ بِرِوَايَةِ
nindex.php?page=showalam&ids=11863ابْنِ ذَكْوَانَ هُنَا وَفِي « فُصِّلَتْ » (وَنَاءٍ) عَلَى الْقَلْبِ أَوْ عَلَى أَنَّهُ بِمَعْنَى نَهَضَ .
nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=83وَإِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ مِنْ مَرَضٍ أَوْ فَقْرٍ .
nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=83كَانَ يَئُوسًا شَدِيدَ الْيَأْسِ مِنْ رُوحِ اللَّهِ .
nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=84قُلْ كُلٌّ يَعْمَلُ عَلَى شَاكِلَتِهِ قُلْ كُلُّ أَحَدٍ يَعْمَلُ عَلَى طَرِيقَتِهِ الَّتِي تُشَاكِلُ حَالَهُ فِي الْهُدَى وَالضَّلَالَةِ ، أَوْ جَوْهَرِ رُوحِهِ وَأَحْوَالِهِ التَّابِعَةِ لِمِزَاجِ بَدَنِهِ .
nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=84فَرَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَنْ هُوَ أَهْدَى سَبِيلا أَسَدُّ طَرِيقًا وَأَبْيَنُ مَنْهَجًا ، وَقَدْ فُسِّرَتِ الشَّاكِلَةُ بِالطَّبِيعَةِ وَالْعَادَةِ وَالدِّينِ .