nindex.php?page=treesubj&link=28988_29785_30549_34225nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=41ولقد صرفنا في هذا القرآن ليذكروا وما يزيدهم إلا نفورا nindex.php?page=treesubj&link=28988_29705_29706_34312nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=42قل لو كان معه آلهة كما يقولون إذا لابتغوا إلى ذي العرش سبيلا nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=41ولقد صرفنا كررنا هذا المعنى بوجوه من التقرير .
nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=41في هذا القرآن في مواضع منه ، ويجوز أن يراد بهذا القرآن إبطال إضافة البنات إليه على تقدير : ولقد صرفنا هذا القول في هذا المعنى أو أوقعنا التصريف فيه ، وقرئ « صرفنا » بالتخفيف .
nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=41ليذكروا ليتذكروا وقرأ
nindex.php?page=showalam&ids=15760حمزة nindex.php?page=showalam&ids=15080والكسائي هنا وفي الفرقان (ليذكروا) من الذكر الذي هو بمعنى التذكر .
nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=41وما يزيدهم إلا نفورا عن الحق وقلة طمأنينة إليه . (قل لو كان معه آلهة كما تقولون) أيها المشركون ، وقرأ
nindex.php?page=showalam&ids=16456ابن كثير وحفص عن
nindex.php?page=showalam&ids=16273عاصم بالياء فيه وفيما بعده على أن الكلام مع الرسول صلى الله عليه وسلم ، ووافقهما
nindex.php?page=showalam&ids=17191نافع nindex.php?page=showalam&ids=16447وابن عامر nindex.php?page=showalam&ids=12114وأبو عمرو nindex.php?page=showalam&ids=11948وأبو بكر nindex.php?page=showalam&ids=17379ويعقوب في الثانية على أن الأولى مما أمر الرسول صلى الله عليه وسلم ، أن يخاطب به المشركين ، والثانية مما نزه به نفسه عن مقالتهم .
nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=42إذا لابتغوا إلى ذي العرش سبيلا جواب عن قولهم وجزاء لـ
nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=42لو والمعنى : لطلبوا إلى من هو مالك الملك سبيلا بالمعازة كما يفعل الملوك بعضهم مع بعض ، أو بالتقرب إليه والطاعة لعلمهم بقدرته وعجزهم كقولهم تعالى :
nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=57أولئك الذين يدعون يبتغون إلى ربهم الوسيلة .
nindex.php?page=treesubj&link=28988_29785_30549_34225nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=41وَلَقَدْ صَرَّفْنَا فِي هَذَا الْقُرْآنِ لِيَذَّكَّرُوا وَمَا يَزِيدُهُمْ إِلا نُفُورًا nindex.php?page=treesubj&link=28988_29705_29706_34312nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=42قُلْ لَوْ كَانَ مَعَهُ آلِهَةٌ كَمَا يَقُولُونَ إِذًا لابْتَغَوْا إِلَى ذِي الْعَرْشِ سَبِيلا nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=41وَلَقَدْ صَرَّفْنَا كَرَّرْنَا هَذَا الْمَعْنَى بِوُجُوهٍ مِنَ التَّقْرِيرِ .
nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=41فِي هَذَا الْقُرْآنِ فِي مَوَاضِعَ مِنْهُ ، وَيَجُوزُ أَنْ يُرَادَ بِهَذَا الْقُرْآنِ إِبْطَالُ إِضَافَةِ الْبَنَاتِ إِلَيْهِ عَلَى تَقْدِيرِ : وَلَقَدْ صَرَّفْنَا هَذَا الْقَوْلَ فِي هَذَا الْمَعْنَى أَوْ أَوْقَعْنَا التَّصْرِيفَ فِيهِ ، وَقُرِئَ « صَرَفْنَا » بِالتَّخْفِيفِ .
nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=41لِيَذَّكَّرُوا لِيَتَذَكَّرُوا وَقَرَأَ
nindex.php?page=showalam&ids=15760حَمْزَةُ nindex.php?page=showalam&ids=15080وَالْكِسَائِيُّ هُنَا وَفِي الْفُرْقَانِ (لِيَذْكُرُوا) مِنَ الذِّكْرِ الَّذِي هُوَ بِمَعْنَى التَّذَكُّرِ .
nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=41وَمَا يَزِيدُهُمْ إِلا نُفُورًا عَنِ الْحَقِّ وَقِلَّةَ طُمَأْنِينَةٍ إِلَيْهِ . (قُلْ لَّوْ كَانَ مَعَهُ آلِهَةٌ كَمَا تَقُولُونَ) أَيُّهَا الْمُشْرِكُونَ ، وَقَرَأَ
nindex.php?page=showalam&ids=16456ابْنُ كَثِيرٍ وَحَفْصٌ عَنْ
nindex.php?page=showalam&ids=16273عَاصِمٍ بِالْيَاءِ فِيهِ وَفِيمَا بَعْدَهُ عَلَى أَنَّ الْكَلَامَ مَعَ الرَّسُولِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَوَافَقَهُمَا
nindex.php?page=showalam&ids=17191نَافِعٌ nindex.php?page=showalam&ids=16447وَابْنُ عَامِرٍ nindex.php?page=showalam&ids=12114وَأَبُو عَمْرٍو nindex.php?page=showalam&ids=11948وَأَبُو بَكْرٍ nindex.php?page=showalam&ids=17379وَيَعْقُوبُ فِي الثَّانِيَةِ عَلَى أَنَّ الْأُولَى مِمَّا أَمَرَ الرَّسُولُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، أَنْ يُخَاطِبَ بِهِ الْمُشْرِكِينَ ، وَالثَّانِيَةَ مِمَّا نَزَّهَ بِهِ نَفْسَهُ عَنْ مَقَالَتِهِمْ .
nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=42إِذًا لابْتَغَوْا إِلَى ذِي الْعَرْشِ سَبِيلا جَوَابٌ عَنْ قَوْلِهِمْ وَجَزَاءٌ لِـ
nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=42لَوْ وَالْمَعْنَى : لَطَلَبُوا إِلَى مَنْ هُوَ مَالِكُ الْمُلْكِ سَبِيلًا بِالْمُعَازَّةِ كَمَا يَفْعَلُ الْمُلُوكُ بَعْضُهُمْ مَعَ بَعْضٍ ، أَوْ بِالتَّقَرُّبِ إِلَيْهِ وَالطَّاعَةِ لِعِلْمِهِمْ بِقُدْرَتِهِ وَعَجْزِهِمْ كَقَوْلِهِمْ تَعَالَى :
nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=57أُولَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ .