nindex.php?page=treesubj&link=28988_28739_29785_31912_32416_34189nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=2وآتينا موسى الكتاب وجعلناه هدى لبني إسرائيل ألا تتخذوا من دوني وكيلا nindex.php?page=treesubj&link=28988_31837_33953nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=3ذرية من حملنا مع نوح إنه كان عبدا شكورا nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=2وآتينا موسى الكتاب وجعلناه هدى لبني إسرائيل ألا تتخذوا على أن لا تتخذوا كقولك : كتبت إليك أن أفعل كذا . وقرأ
nindex.php?page=showalam&ids=12114أبو عمرو بالياء على « أن لا يتخذوا » .
nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=2من دوني وكيلا ربا تكلون إليه أموركم غيري .
nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=3ذرية من حملنا مع نوح نصب على الاختصاص أو النداء إن قرئ « أن لا تتخذوا » بالتاء على النهي يعني : قلنا لهم لا تتخذوا من دوني وكيلا ، أو على أنه أحد مفعولي (لا تتخذوا) و
nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=2من دوني حال من
nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=2وكيلا فيكون كقوله :
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=80ولا يأمركم أن تتخذوا الملائكة والنبيين أربابا وقرئ بالرفع على أنه خبر مبتدأ محذوف أو بدل من واو
nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=2تتخذوا ، و « ذرية » بكسر الذال . وفيه تذكير بأنعام الله تعالى عليهم في إنجاء آبائهم من الغرق بحملهم مع
نوح عليه السلام في السفينة .
nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=3إنه إن
نوحا عليه السلام .
nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=3كان عبدا شكورا يحمد الله تعالى على مجامع حالاته ، وفيه إيماء بأن إنجاءه ومن معه كان ببركة شكره ، وحث للذرية على الاقتداء به . وقيل الضمير
لموسى عليه الصلاة والسلام .
nindex.php?page=treesubj&link=28988_28739_29785_31912_32416_34189nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=2وَآتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَجَعَلْنَاهُ هُدًى لِبَنِي إِسْرَائِيلَ أَلا تَتَّخِذُوا مِنْ دُونِي وَكِيلا nindex.php?page=treesubj&link=28988_31837_33953nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=3ذُرِّيَّةَ مَنْ حَمَلْنَا مَعَ نُوحٍ إِنَّهُ كَانَ عَبْدًا شَكُورًا nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=2وَآتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَجَعَلْنَاهُ هُدًى لِبَنِي إِسْرَائِيلَ أَلا تَتَّخِذُوا عَلَى أَنْ لَا تَتَّخِذُوا كَقَوْلِكَ : كَتَبْتُ إِلَيْكَ أَنْ أَفْعَلَ كَذَا . وَقَرَأَ
nindex.php?page=showalam&ids=12114أَبُو عَمْرٍو بِالْيَاءِ عَلَى « أَنْ لَا يَتَّخِذُوا » .
nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=2مِنْ دُونِي وَكِيلا رَبًّا تَكِلُونَ إِلَيْهِ أُمُورَكُمْ غَيْرِي .
nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=3ذُرِّيَّةَ مَنْ حَمَلْنَا مَعَ نُوحٍ نُصِبَ عَلَى الِاخْتِصَاصِ أَوِ النِّدَاءِ إِنْ قُرِئَ « أَنْ لَا تَتَّخِذُوا » بِالتَّاءِ عَلَى النَّهْيِ يَعْنِي : قُلْنَا لَهُمْ لَا تَتَّخِذُوا مِنْ دُونِي وَكِيلًا ، أَوْ عَلَى أَنَّهُ أَحَدُ مَفْعُولَيْ (لَا تَتَّخِذُوا) وَ
nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=2مِنْ دُونِي حَالٌ مِنْ
nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=2وَكِيلا فَيَكُونُ كَقَوْلِهِ :
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=80وَلا يَأْمُرَكُمْ أَنْ تَتَّخِذُوا الْمَلائِكَةَ وَالنَّبِيِّينَ أَرْبَابًا وَقُرِئَ بِالرَّفْعِ عَلَى أَنَّهُ خَبَرُ مُبْتَدَأٍ مَحْذُوفٍ أَوْ بَدَلٌ مِنْ وَاوِ
nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=2تَتَّخِذُوا ، وَ « ذِرِّيَّةَ » بِكَسْرِ الذَّالِ . وَفِيهِ تَذْكِيرٌ بِأَنْعَامِ اللَّهِ تَعَالَى عَلَيْهِمْ فِي إِنْجَاءِ آبَائِهِمْ مِنَ الْغَرَقِ بِحَمْلِهِمْ مَعَ
نُوحٍ عَلَيْهِ السَّلَامُ فِي السَّفِينَةِ .
nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=3إِنَّهُ إِنْ
نُوحًا عَلَيْهِ السَّلَامُ .
nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=3كَانَ عَبْدًا شَكُورًا يَحْمَدُ اللَّهَ تَعَالَى عَلَى مَجَامِعِ حَالَاتِهِ ، وَفِيهِ إِيمَاءٌ بِأَنَّ إِنْجَاءَهُ وَمَنْ مَعَهُ كَانَ بِبَرَكَةِ شُكْرِهِ ، وَحَثٌّ لِلذُّرِّيَّةِ عَلَى الِاقْتِدَاءِ بِهِ . وَقِيلَ الضَّمِيرُ
لِمُوسَى عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ .