nindex.php?page=treesubj&link=28987_32022_32109_34091_34304_34513nindex.php?page=tafseer&surano=16&ayano=125ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ nindex.php?page=tafseer&surano=16&ayano=125ادْعُ مَنْ بُعِثْتَ إِلَيْهِمْ .
nindex.php?page=tafseer&surano=16&ayano=125إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ إِلَى الْإِسْلَامِ .
nindex.php?page=tafseer&surano=16&ayano=125بِالْحِكْمَةِ بِالْمَقَالَةِ الْمُحْكَمَةِ ، وَهُوَ الدَّلِيلُ الْمُوَضِّحُ لِلْحَقِّ الْمُزِيحُ لِلشُّبْهَةِ .
nindex.php?page=tafseer&surano=16&ayano=125وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ الْخِطَابَاتِ الْمُقْنِعَةِ وَالْعِبَرِ النَّافِعَةِ ، فَالْأُولَى لِدَعْوَةِ خَوَاصِّ الْأُمَّةِ الطَّالِبِينَ لِلْحَقَائِقِ وَالثَّانِيَةُ لِدَعْوَةِ عَوَامِّهِمْ .
nindex.php?page=tafseer&surano=16&ayano=125وَجَادِلْهُمْ وَجَادِلْ مُعَانَدِيهِمْ .
nindex.php?page=tafseer&surano=16&ayano=125بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ بِالطَّرِيقَةِ الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ طُرُقِ الْمُجَادَلَةِ مِنَ الرِّفْقِ وَاللِّينِ وَإِيثَارِ الْوَجْهِ الْأَيْسَرِ ، وَالْمُقَدَّمَاتِ الَّتِي هِيَ أَشْهَرُ فَإِنَّ ذَلِكَ أَنْفَعُ فِي تَسْكِينِ لَهَبِهِمْ وَتَبْيِينِ شَغَبِهِمْ .
nindex.php?page=tafseer&surano=16&ayano=125إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ أَيْ إِنَّمَا عَلَيْكَ الْبَلَاغُ وَالدَّعْوَةُ ، وَأَمَّا حُصُولُ الْهِدَايَةِ وَالضَّلَالِ وَالْمُجَازَاةُ عَلَيْهِمَا فَلَا إِلَيْكَ بَلِ اللَّهُ أَعْلَمُ بِالضَّالِّينَ وَالْمُهْتَدِينَ وَهُوَ الْمُجَازِي لَهُمْ .