nindex.php?page=treesubj&link=28987_29675_29680_30503_34141nindex.php?page=tafseer&surano=16&ayano=97من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون nindex.php?page=tafseer&surano=16&ayano=97من عمل صالحا من ذكر أو أنثى بينه بالنوعين دفعا للتخصيص .
nindex.php?page=tafseer&surano=16&ayano=97وهو مؤمن إذ لا اعتداد بأعمال الكفرة في استحقاق الثواب ، وإنما المتوقع عليها تخفيف العذاب .
nindex.php?page=tafseer&surano=16&ayano=97فلنحيينه حياة طيبة في الدنيا يعيش عيشا طيبا فإنه إن كان موسرا فظاهر وإن كان معسرا يطيب عيشه بالقناعة والرضا بالقسمة وتوقع الأجر العظيم في الآخرة ، بخلاف الكافر فإنه إن كان معسرا فظاهر وإن كان موسرا لم يدعه الحرص وخوف الفوات أن يتهنأ بعيشه . وقيل في الآخرة .
nindex.php?page=tafseer&surano=16&ayano=97ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون من الطاعة .
nindex.php?page=treesubj&link=28987_29675_29680_30503_34141nindex.php?page=tafseer&surano=16&ayano=97مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ nindex.php?page=tafseer&surano=16&ayano=97مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى بَيَّنَهُ بِالنَّوْعَيْنِ دَفْعًا لِلتَّخْصِيصِ .
nindex.php?page=tafseer&surano=16&ayano=97وَهُوَ مُؤْمِنٌ إِذْ لَا اعْتِدَادَ بِأَعْمَالِ الْكَفَرَةِ فِي اسْتِحْقَاقِ الثَّوَابِ ، وَإِنَّمَا الْمُتَوَقَّعُ عَلَيْهَا تَخْفِيفُ الْعَذَابِ .
nindex.php?page=tafseer&surano=16&ayano=97فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً فِي الدُّنْيَا يَعِيشُ عَيْشًا طَيِّبًا فَإِنَّهُ إِنْ كَانَ مُوسِرًا فَظَاهِرٌ وَإِنْ كَانَ مُعْسِرًا يَطِيبُ عَيْشُهُ بِالْقَنَاعَةِ وَالرِّضَا بِالْقِسْمَةِ وَتَوَقُّعِ الْأَجْرِ الْعَظِيمِ فِي الْآخِرَةِ ، بِخِلَافِ الْكَافِرِ فَإِنَّهُ إِنْ كَانَ مُعْسِرًا فَظَاهِرٌ وَإِنْ كَانَ مُوسِرًا لَمْ يَدَعْهُ الْحِرْصُ وَخَوْفُ الْفَوَاتِ أَنْ يَتَهَنَّأَ بِعَيْشِهِ . وَقِيلَ فِي الْآخِرَةِ .
nindex.php?page=tafseer&surano=16&ayano=97وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ مِنَ الطَّاعَةِ .