nindex.php?page=treesubj&link=29013_2649_28328_33532_34290_34513_842nindex.php?page=tafseer&surano=42&ayano=38والذين استجابوا لربهم وأقاموا الصلاة وأمرهم شورى بينهم ومما رزقناهم ينفقون nindex.php?page=tafseer&surano=42&ayano=38والذين استجابوا لربهم نزلت في الأنصار: دعاهم الله عز وجل للإيمان به وطاعته، فاستجابوا له بأن آمنوا به وأطاعوه
nindex.php?page=tafseer&surano=42&ayano=38وأقاموا الصلاة وأتموا الصلوات الخمس. وكانوا قبل الإسلام وقبل مقدم رسول الله صلى الله عليه وسلم
المدينة: إذا كان بهم أمر اجتمعوا وتشاوروا، فأثنى الله عليهم، أي: لا ينفردون برأي حتى يجتمعوا عليه. وعن
nindex.php?page=showalam&ids=14102الحسن: "ما تشاور قوم إلا هدوا لأرشد أمرهم" والشورى: مصدر كالفتيا، بمعنى التشاور. ومعنى قوله:
nindex.php?page=tafseer&surano=42&ayano=38وأمرهم شورى بينهم أي: ذو شورى، وكذلك قولهم: ترك رسول الله صلى الله عليه وسلم
nindex.php?page=showalam&ids=2وعمر بن الخطاب رضي الله عنه الخلافة شورى.
nindex.php?page=treesubj&link=29013_2649_28328_33532_34290_34513_842nindex.php?page=tafseer&surano=42&ayano=38وَالَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِرَبِّهِمْ وَأَقَامُوا الصَّلاةَ وَأَمْرُهُمْ شُورَى بَيْنَهُمْ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ nindex.php?page=tafseer&surano=42&ayano=38وَالَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِرَبِّهِمْ نَزَلَتْ في الْأَنْصَارِ: دَعَاهُمُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ لِلْإِيمَانِ بِهِ وَطَاعَتِهِ، فَاسْتَجَابُوا لَهُ بِأَنْ آمَنُوا بِهِ وَأَطَاعُوهُ
nindex.php?page=tafseer&surano=42&ayano=38وَأَقَامُوا الصَّلاةَ وَأَتَمُّوا الصَّلَوَاتِ الْخَمْسَ. وَكَانُوا قَبْلَ الْإِسْلَامِ وَقَبْلَ مَقْدَمِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
الْمَدِينَةَ: إِذَا كَانَ بِهِمْ أَمْرٌ اجْتَمَعُوا وَتَشَاوَرُوا، فَأَثْنَى اللَّهُ عَلَيْهِمْ، أَيْ: لَا يَنْفَرِدُونَ بِرَأْيٍ حَتَّى يَجْتَمِعُوا عَلَيْهِ. وَعَنِ
nindex.php?page=showalam&ids=14102الْحَسَنِ: "مَا تَشَاوَرَ قَوْمٌ إِلَّا هُدُوا لِأَرْشَدِ أَمْرِهِمْ" وَالشُّورَى: مَصْدَرٌ كَالْفُتْيَا، بِمَعْنَى التَّشَاوُرِ. وَمَعْنَى قَوْلِهِ:
nindex.php?page=tafseer&surano=42&ayano=38وَأَمْرُهُمْ شُورَى بَيْنَهُمْ أَيْ: ذُو شُورَى، وَكَذَلِكَ قَوْلُهُمْ: تَرَكَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
nindex.php?page=showalam&ids=2وَعُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ الْخِلَافَةَ شُورَى.