nindex.php?page=treesubj&link=28982_30532_30561nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=121وقل للذين لا يؤمنون اعملوا على مكانتكم إنا عاملون nindex.php?page=treesubj&link=28982_30532_30550nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=122وانتظروا إنا منتظرون nindex.php?page=treesubj&link=28982_19647_29692_30347_32498_34091_34513nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=123ولله غيب السماوات والأرض وإليه يرجع الأمر كله فاعبده وتوكل عليه وما ربك بغافل عما تعملون
وفي هذا
nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=120الحق وجهان: أحدهما: صدق القصص وصحة الأنباء وهذا تأويل من جعل المراد السورة.
الثاني: النبوة ، وهذا تأويل من جعل المراد الدنيا.
nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=120وموعظة يحتمل وجهين: أحدهما: القرآن الذي هو وعظ الله تعالى لخلقه.
الثاني: الاعتبار بأنباء من سلف من الأنبياء ولذلك قال النبي صلى الله عليه وسلم
nindex.php?page=hadith&LINKID=856169والسعيد من وعظ بغيره .
nindex.php?page=treesubj&link=28982_30532_30561nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=121وَقُلْ لِلَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ اعْمَلُوا عَلَى مَكَانَتِكُمْ إِنَّا عَامِلُونَ nindex.php?page=treesubj&link=28982_30532_30550nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=122وَانْتَظِرُوا إِنَّا مُنْتَظِرُونَ nindex.php?page=treesubj&link=28982_19647_29692_30347_32498_34091_34513nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=123وَلِلَّهِ غَيْبُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَإِلَيْهِ يُرْجَعُ الأَمْرُ كُلُّهُ فَاعْبُدْهُ وَتَوَكَّلْ عَلَيْهِ وَمَا رَبُّكَ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ
وَفِي هَذَا
nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=120الْحَقُّ وَجْهَانِ: أَحَدُهُمَا: صِدْقُ الْقِصَصِ وَصِحَّةُ الْأَنْبَاءِ وَهَذَا تَأْوِيلُ مَنْ جَعَلَ الْمُرَادَ السُّورَةَ.
الثَّانِي: النُّبُوَّةُ ، وَهَذَا تَأْوِيلُ مَنْ جَعَلَ الْمُرَادَ الدُّنْيَا.
nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=120وَمَوْعِظَةٌ يَحْتَمِلُ وَجْهَيْنِ: أَحَدُهُمَا: الْقُرْآنُ الَّذِي هُوَ وَعْظُ اللَّهِ تَعَالَى لِخَلْقِهِ.
الثَّانِي: الِاعْتِبَارُ بِأَنْبَاءِ مَنْ سَلَفَ مِنَ الْأَنْبِيَاءِ وَلِذَلِكَ قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
nindex.php?page=hadith&LINKID=856169وَالسَّعِيدُ مَنْ وُعِظَ بِغَيْرِهِ .