nindex.php?page=treesubj&link=29023_28659_31756_32438nindex.php?page=tafseer&surano=52&ayano=36أم خلقوا السماوات والأرض بل لا يوقنون nindex.php?page=treesubj&link=29023_28659_34237_34513nindex.php?page=tafseer&surano=52&ayano=37أم عندهم خزائن ربك أم هم المصيطرون nindex.php?page=treesubj&link=29023_28659_34237nindex.php?page=tafseer&surano=52&ayano=38أم لهم سلم يستمعون فيه فليأت مستمعهم بسلطان مبين nindex.php?page=treesubj&link=29023_29705_29706nindex.php?page=tafseer&surano=52&ayano=39أم له البنات ولكم البنون nindex.php?page=treesubj&link=29023_30612_34199nindex.php?page=tafseer&surano=52&ayano=40أم تسألهم أجرا فهم من مغرم مثقلون nindex.php?page=treesubj&link=29023_29692_30175nindex.php?page=tafseer&surano=52&ayano=41أم [ ص: 385 ] عندهم الغيب فهم يكتبون nindex.php?page=treesubj&link=29023_30531_34199_34200nindex.php?page=tafseer&surano=52&ayano=42أم يريدون كيدا فالذين كفروا هم المكيدون nindex.php?page=treesubj&link=29023_28662_28678_29705_33143nindex.php?page=tafseer&surano=52&ayano=43أم لهم إله غير الله سبحان الله عما يشركون nindex.php?page=tafseer&surano=52&ayano=37أم عندهم خزائن ربك فيه وجهان:
أحدهما: مفاتيح الرحمة.
الثاني: خزائن الرزق.
nindex.php?page=tafseer&surano=52&ayano=37أم هم المصيطرون فيه أربعة أوجه:
أحدها: المسلطون ، قاله
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس nindex.php?page=showalam&ids=14676والضحاك .
الثاني: أنهم الأرباب ، قاله
nindex.php?page=showalam&ids=14102الحسن وأبو عبيد.
الثالث: معناه: أم هم المتولون ، وهذا قد روي عن
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس أيضا.
الرابع: أنهم الحفظة ، مأخوذ من تسطير الكتاب ، الذي يحفظ ما كتب فيه فصار المسيطر هنا حافظا ما كتبه الله في اللوح المحفوظ ، قاله
ابن بحر .
nindex.php?page=tafseer&surano=52&ayano=38أم لهم سلم يستمعون فيه فيه وجهان:
أحدهما: أن السلم المرتقى إلى السماء ، ومنه قول
ابن مقبل لا تحرز المرء أحجاء البلاد ولا يبنى له في السماوات السلاليم
الثاني: أنه السبب الذي يتوصل به إلى عوالي الأشياء ، قال الشاعر
تجنيت لي ذنبا وما إن جنيته لتتخذي عذرا إلى الهجر سلما
وقوله
nindex.php?page=tafseer&surano=52&ayano=38يستمعون فيه يحتمل وجهين:
أحدهما: يستمعون من السماء ما يقضيه الله على خلقه.
الثاني: يستمعون منها ما ينزل الله على رسله من وحيه.
nindex.php?page=tafseer&surano=52&ayano=38فليأت مستمعهم بسلطان مبين فيه وجهان:
أحدهما: فليأت صاحبهم بحجة ظاهرة تدل على صدقه.
الثاني: فليأت بقوة تتسلط على الأسماع وتدل على قدرته.
nindex.php?page=treesubj&link=29023_28659_31756_32438nindex.php?page=tafseer&surano=52&ayano=36أَمْ خَلَقُوا السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ بَلْ لا يُوقِنُونَ nindex.php?page=treesubj&link=29023_28659_34237_34513nindex.php?page=tafseer&surano=52&ayano=37أَمْ عِنْدَهُمْ خَزَائِنُ رَبِّكَ أَمْ هُمُ الْمُصَيْطِرُونَ nindex.php?page=treesubj&link=29023_28659_34237nindex.php?page=tafseer&surano=52&ayano=38أَمْ لَهُمْ سُلَّمٌ يَسْتَمِعُونَ فِيهِ فَلْيَأْتِ مُسْتَمِعُهُمْ بِسُلْطَانٍ مُبِينٍ nindex.php?page=treesubj&link=29023_29705_29706nindex.php?page=tafseer&surano=52&ayano=39أَمْ لَهُ الْبَنَاتُ وَلَكُمُ الْبَنُونَ nindex.php?page=treesubj&link=29023_30612_34199nindex.php?page=tafseer&surano=52&ayano=40أَمْ تَسْأَلُهُمْ أَجْرًا فَهُمْ مِنْ مَغْرَمٍ مُثْقَلُونَ nindex.php?page=treesubj&link=29023_29692_30175nindex.php?page=tafseer&surano=52&ayano=41أم [ ص: 385 ] عندهم الغيب فهم يكتبون nindex.php?page=treesubj&link=29023_30531_34199_34200nindex.php?page=tafseer&surano=52&ayano=42أَمْ يُرِيدُونَ كَيْدًا فَالَّذِينَ كَفَرُوا هُمُ الْمَكِيدُونَ nindex.php?page=treesubj&link=29023_28662_28678_29705_33143nindex.php?page=tafseer&surano=52&ayano=43أَمْ لَهُمْ إِلَهٌ غَيْرُ اللَّهِ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ nindex.php?page=tafseer&surano=52&ayano=37أَمْ عِنْدَهُمْ خَزَائِنُ رَبِّكَ فِيهِ وَجْهَانِ:
أَحَدُهُمَا: مَفَاتِيحُ الرَّحْمَةِ.
الثَّانِي: خَزَائِنُ الرِّزْقِ.
nindex.php?page=tafseer&surano=52&ayano=37أَمْ هُمُ الْمُصَيْطِرُونَ فِيهِ أَرْبَعَةُ أَوْجُهٍ:
أَحَدُهَا: الْمُسَلَّطُونَ ، قَالَهُ
nindex.php?page=showalam&ids=11ابْنُ عَبَّاسٍ nindex.php?page=showalam&ids=14676وَالضَّحَّاكُ .
الثَّانِي: أَنَّهُمُ الْأَرْبَابُ ، قَالَهُ
nindex.php?page=showalam&ids=14102الْحَسَنُ وَأَبُو عُبَيْدٍ.
الثَّالِثُ: مَعْنَاهُ: أَمْ هُمُ الْمُتَوَلُّونَ ، وَهَذَا قَدْ رُوِيَ عَنِ
nindex.php?page=showalam&ids=11ابْنِ عَبَّاسٍ أَيْضًا.
الرَّابِعُ: أَنَّهُمُ الْحَفَظَةُ ، مَأْخُوذٌ مِنْ تَسْطِيرِ الْكِتَابِ ، الَّذِي يَحْفَظُ مَا كُتِبَ فِيهِ فَصَارَ الْمُسَيْطِرُ هُنَا حَافِظًا مَا كَتَبَهُ اللَّهُ فِي اللَّوْحِ الْمَحْفُوظِ ، قَالَهُ
ابْنُ بَحْرٍ .
nindex.php?page=tafseer&surano=52&ayano=38أَمْ لَهُمْ سُلَّمٌ يَسْتَمِعُونَ فِيهِ فِيهِ وَجْهَانِ:
أَحَدُهُمَا: أَنَّ السُّلَّمَ الْمُرْتَقَى إِلَى السَّمَاءِ ، وَمِنْهُ قَوْلُ
ابْنِ مُقْبِلٍ لَا تُحْرِزُ الْمَرْءَ أَحْجَاءُ الْبِلَادِ وَلَا يُبْنَى لَهُ فِي السَّمَاوَاتِ السَّلَالِيمُ
الثَّانِي: أَنَّهُ السَّبَبُ الَّذِي يُتَوَصَّلُ بِهِ إِلَى عَوَالِي الْأَشْيَاءِ ، قَالَ الشَّاعِرُ
تَجَنَّيْتِ لِي ذَنْبًا وَمَا إِنْ جَنَيْتُهُ لِتَتَّخِذِي عُذْرًا إِلَى الْهَجْرِ سُلَّمًا
وَقَوْلُهُ
nindex.php?page=tafseer&surano=52&ayano=38يَسْتَمِعُونَ فِيهِ يَحْتَمِلُ وَجْهَيْنِ:
أَحَدُهُمَا: يَسْتَمِعُونَ مِنَ السَّمَاءِ مَا يَقْضِيهِ اللَّهُ عَلَى خَلْقِهِ.
الثَّانِي: يَسْتَمِعُونَ مِنْهَا مَا يُنْزِلُ اللَّهُ عَلَى رُسُلِهِ مِنْ وَحْيِهِ.
nindex.php?page=tafseer&surano=52&ayano=38فَلْيَأْتِ مُسْتَمِعُهُمْ بِسُلْطَانٍ مُبِينٍ فِيهِ وَجْهَانِ:
أَحَدُهُمَا: فَلْيَأْتِ صَاحِبُهُمْ بِحُجَّةٍ ظَاهِرَةٍ تَدُلُّ عَلَى صِدْقِهِ.
الثَّانِي: فَلْيَأْتِ بِقُوَّةٍ تَتَسَلَّطُ عَلَى الْأَسْمَاعِ وَتَدُلُّ عَلَى قُدْرَتِهِ.