nindex.php?page=treesubj&link=30337_30347_29038nindex.php?page=tafseer&surano=67&ayano=24قل هو الذي ذرأكم في الأرض أي خلقكم وكثركم فيها لا غيره عز وجل
nindex.php?page=tafseer&surano=67&ayano=24وإليه تحشرون للجزاء لا إلى غيره سبحانه اشتراكا أو استقلالا فابنوا أمركم على ذلك
nindex.php?page=treesubj&link=28760_32408_29038nindex.php?page=tafseer&surano=67&ayano=25ويقولون من فرط عتوهم ونفورهم
nindex.php?page=tafseer&surano=67&ayano=25متى هذا الوعد أي الحشر الموعود كما ينبئ عنه قوله تعالى ( وإليه تحشرون إن كنتم صادقين ) يخاطبون به النبي صلى الله عليه وسلم والمؤمنين حيث كانوا مشاركين له عليه الصلاة والسلام في الوعد وتلاوة الآيات المتضمنة له وجواب الشرط محذوف أي
nindex.php?page=tafseer&surano=67&ayano=25إن كنتم صادقين فيما تخبرونه من مجيء الساعة والحشر فبينوا وقته .
nindex.php?page=treesubj&link=30337_30347_29038nindex.php?page=tafseer&surano=67&ayano=24قُلْ هُوَ الَّذِي ذَرَأَكُمْ فِي الأَرْضِ أَيْ خَلَقَكُمْ وَكَثَّرَكُمْ فِيهَا لَا غَيْرُهُ عَزَّ وَجَلَّ
nindex.php?page=tafseer&surano=67&ayano=24وَإِلَيْهِ تُحْشَرُونَ لِلْجَزَاءِ لَا إِلَى غَيْرِهِ سُبْحَانَهُ اشْتِرَاكًا أَوِ اسْتِقْلَالًا فَابْنُوا أَمْرَكُمْ عَلَى ذَلِكَ
nindex.php?page=treesubj&link=28760_32408_29038nindex.php?page=tafseer&surano=67&ayano=25وَيَقُولُونَ مِنْ فَرْطِ عُتُوِّهِمْ وَنُفُورِهِمْ
nindex.php?page=tafseer&surano=67&ayano=25مَتَى هَذَا الْوَعْدُ أَيِ الْحَشْرُ الْمَوْعُودُ كَمَا يُنْبِئُ عَنْهُ قَوْلُهُ تَعَالَى ( وَإِلَيْهِ تُحْشَرُونَ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ ) يُخَاطِبُونَ بِهِ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَالْمُؤْمِنِينَ حَيْثُ كَانُوا مُشَارِكِينَ لَهُ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ فِي الْوَعْدِ وَتِلَاوَةِ الْآيَاتِ الْمُتَضَمِّنَةِ لَهُ وَجَوَابُ الشَّرْطِ مَحْذُوفٌ أَيْ
nindex.php?page=tafseer&surano=67&ayano=25إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ فِيمَا تُخْبِرُونَهُ مِنْ مَجِيءِ السَّاعَةِ وَالْحَشْرِ فَبَيَّنُوا وَقْتَهُ .