nindex.php?page=treesubj&link=30532_30539_28974nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=88خالدين فيها حال من الضمير في
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=87عليهم والعامل فيه الاستقرار، والضمير المجرور للعنة أو للعقوبة أو للنار، وإن لم يجر لها ذكر اكتفاء بدلالة اللعنة عليها
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=88لا يخفف عنهم العذاب ولا هم ينظرون [ 88 ] أي لا يمهلون ولا يؤخر عنهم العذاب من وقت إلى وقت آخر، أو لا ينظر إليهم ولا يعتد بهم، والجملة إما مستأنفة أو في محل نصب على الحال.
nindex.php?page=treesubj&link=30532_30539_28974nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=88خَالِدِينَ فِيهَا حَالٌ مِنَ الضَّمِيرِ فِي
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=87عَلَيْهِمْ وَالْعَامِلُ فِيهِ الِاسْتِقْرَارُ، وَالضَّمِيرُ الْمَجْرُورُ لِلَّعْنَةِ أَوْ لِلْعُقُوبَةِ أَوْ لِلنَّارِ، وَإِنْ لَمْ يَجْرِ لَهَا ذِكْرٌ اِكْتِفَاءً بِدَلَالَةِ اللَّعْنَةِ عَلَيْهَا
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=88لا يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذَابُ وَلا هُمْ يُنْظَرُونَ [ 88 ] أَيْ لَا يُمْهَلُونَ وَلَا يُؤَخَّرُ عَنْهُمُ الْعَذَابُ مِنْ وَقْتٍ إِلَى وَقْتٍ آخَرَ، أَوْ لَا يُنْظَرُ إِلَيْهِمْ وَلَا يُعْتَدُّ بِهِمْ، وَالْجُمْلَةُ إِمَّا مُسْتَأْنَفَةٌ أَوْ فِي مَحَلِّ نَصْبٍ عَلَى الْحَالِ.