nindex.php?page=treesubj&link=30296_34100_29007nindex.php?page=tafseer&surano=36&ayano=50فلا يستطيعون توصية في شيء من أمورهم إذا كانوا فيما بين أهليهم، ونصب
nindex.php?page=tafseer&surano=36&ayano=50توصية على أنه مفعول به لـ"يستطيعون"، وجوز أن يكون مفعولا مطلقا لمقدر.
nindex.php?page=tafseer&surano=36&ayano=50ولا إلى أهلهم يرجعون إذا كانوا في خارج أبوابهم بل تبغتهم الصيحة فيموتون حيثما كانوا ويرجعون إلى الله - عز وجل - لا إلى غيره سبحانه. وقرأ
ابن محيصن "يرجعون" بالبناء للمفعول، والضمائر للقائلين
nindex.php?page=tafseer&surano=36&ayano=48متى هذا الوعد لا من حيث أعيانهم أعني أهل
مكة الذين كانوا وقت النزول بل لمنكري البعث مطلقا
nindex.php?page=treesubj&link=30296_34100_29007nindex.php?page=tafseer&surano=36&ayano=50فَلا يَسْتَطِيعُونَ تَوْصِيَةً فِي شَيْءٍ مِنْ أُمُورِهِمْ إِذَا كَانُوا فِيمَا بَيْنَ أَهْلِيهِمْ، وَنَصْبُ
nindex.php?page=tafseer&surano=36&ayano=50تَوْصِيَةً عَلَى أَنَّهُ مَفْعُولٌ بِهِ لَـ"يَسْتَطِيعُونَ"، وَجُوِّزَ أَنْ يَكُونَ مَفْعُولًا مُطْلَقًا لِمُقَدَّرٍ.
nindex.php?page=tafseer&surano=36&ayano=50وَلا إِلَى أَهْلِهِمْ يَرْجِعُونَ إِذَا كَانُوا فِي خَارِجِ أَبْوَابِهِمْ بَلْ تَبْغَتُهُمُ الصَّيْحَةُ فَيَمُوتُونَ حَيْثُمَا كَانُوا وَيَرْجِعُونَ إِلَى اللَّهِ - عَزَّ وَجَلَّ - لَا إِلَى غَيْرِهِ سُبْحَانَهُ. وَقَرَأَ
ابْنُ مُحَيْصِنٍ "يُرْجَعُونَ" بِالْبِنَاءِ لِلْمَفْعُولِ، وَالضَّمَائِرُ لِلْقَائِلِينَ
nindex.php?page=tafseer&surano=36&ayano=48مَتَى هَذَا الْوَعْدُ لَا مِنْ حَيْثُ أَعْيَانُهُمْ أَعْنِي أَهْلَ
مَكَّةَ الَّذِينَ كَانُوا وَقْتَ النُّزُولِ بَلْ لِمُنْكِرِي الْبَعْثِ مُطْلَقًا