nindex.php?page=treesubj&link=28752_31969_31971_31972_33537_28998nindex.php?page=tafseer&surano=27&ayano=36فلما جاء سليمان في الكلام حذف، أي: فأرسلت الهدية، فلما جاء ... إلخ، وضمير (جاء) للرسول، وجوز أن يكون لما أهدت إليه، والأول أولى، وقرأ
عبد الله «فلما جاؤوا» أي: المرسلون.
nindex.php?page=tafseer&surano=27&ayano=36قال أتمدونن بمال خطاب للرسول والمرسل تغليبا للحاضر على الغائب، وإطلاقا للجمع على الاثنين، وجوز أن يكون للرسول ومن معه، وهو أوفق بقراءة
عبد الله ، ورجح الأول لما فيه من تشديد الإنكار والتوبيخ المستفادين من الهمزة - على ما قيل - وتعميمهما
لبلقيس وقومها، وأيد بمجيء قوله تعالى:
nindex.php?page=treesubj&link=28752_31969_31971_31972_33537_28998nindex.php?page=tafseer&surano=27&ayano=36فَلَمَّا جَاءَ سُلَيْمَانَ فِي الْكَلَامِ حَذْفٌ، أَيْ: فَأَرْسَلَتِ الْهَدِيَّةَ، فَلَمَّا جَاءَ ... إِلَخْ، وَضَمِيرُ (جَاءَ) لِلرَّسُولِ، وَجُوِّزَ أَنْ يَكُونَ لِمَا أَهْدَتْ إِلَيْهِ، وَالْأَوَّلُ أَوْلَى، وَقَرَأَ
عَبْدُ اللَّهِ «فَلَمَّا جَاؤُوا» أَيِ: الْمُرْسَلُونَ.
nindex.php?page=tafseer&surano=27&ayano=36قَالَ أَتُمِدُّونَنِ بِمَالٍ خِطَابٌ لِلرَّسُولِ وَالْمُرْسِلِ تَغْلِيبًا لِلْحَاضِرِ عَلَى الْغَائِبِ، وَإِطْلَاقًا لِلْجَمْعِ عَلَى الِاثْنَيْنِ، وَجُوِّزَ أَنْ يَكُونَ لِلرَّسُولِ وَمَنْ مَعَهُ، وَهُوَ أَوْفَقُ بِقِرَاءَةِ
عَبْدِ اللَّهِ ، وَرُجِّحَ الْأَوَّلُ لِمَا فِيهِ مِنْ تَشْدِيدِ الْإِنْكَارِ وَالتَّوْبِيخِ الْمُسْتَفَادَيْنِ مِنَ الْهَمْزَةِ - عَلَى مَا قِيلَ - وَتَعْمِيمُهُمَا
لِبِلْقِيسَ وَقَوْمِهَا، وَأُيِّدَ بِمَجِيءِ قَوْلِهِ تَعَالَى: