nindex.php?page=treesubj&link=28723_29694_28973nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=192فإن انتهوا عن الكفر بالتوبة منه، كما روي عن
nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد وغيره، أو عنه وعن القتال كما قيل: لقرينة ذكر الأمرين.
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=192فإن الله غفور رحيم 192 فيغفر لهم ما قد سلف، واستدل به في البحر على قبول
nindex.php?page=treesubj&link=32481توبة قاتل العمد؛ إذ كان الكفر أعظم مأثما من القتل، وقد أخبر - سبحانه - أنه يقبل التوبة منه،
nindex.php?page=treesubj&link=28723_29694_28973nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=192فَإِنِ انْتَهَوْا عَنِ الْكُفْرِ بِالتَّوْبَةِ مِنْهُ، كَمَا رُوِيَ عَنْ
nindex.php?page=showalam&ids=16879مُجَاهِدٍ وَغَيْرِهِ، أَوْ عَنْهُ وَعَنِ الْقِتَالِ كَمَا قِيلَ: لِقَرِينَةِ ذِكْرِ الْأَمْرَيْنِ.
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=192فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ 192 فَيَغْفِرُ لَهُمْ مَا قَدْ سَلَفَ، وَاسْتُدِلَّ بِهِ فِي الْبَحْرِ عَلَى قَبُولِ
nindex.php?page=treesubj&link=32481تَوْبَةِ قَاتِلِ الْعَمْدِ؛ إِذْ كَانَ الْكُفْرُ أَعْظَمَ مَأْثَمًا مِنَ الْقَتْلِ، وَقَدْ أَخْبَرَ - سُبْحَانَهُ - أَنَّهُ يَقْبَلُ التَّوْبَةَ مِنْهُ،