(
nindex.php?page=treesubj&link=1196_1192وهي ركعتان كالعيد ) للخبر المار فتكون في وقتها إن أريد الأفضل ويكبر في الأولى سبعا ، والثانية خمسا ويقرأ في الأولى ق أو سبح وفي الثانية اقتربت أو الغاشية بكمالهما جهرا ( لكن ) تجوز زيادتها على ركعتين بخلاف العيد وأيضا ( قيل يقرأ في الثانية {
nindex.php?page=tafseer&surano=71&ayano=1إنا أرسلنا نوحا } ) ؛ لأنها لائقة بالحال إذ فيها {
nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=3استغفروا ربكم } الآية .
(
nindex.php?page=treesubj&link=1196_1192وَهِيَ رَكْعَتَانِ كَالْعِيدِ ) لِلْخَبَرِ الْمَارِّ فَتَكُونُ فِي وَقْتِهَا إنْ أُرِيدَ الْأَفْضَلُ وَيُكَبِّرُ فِي الْأُولَى سَبْعًا ، وَالثَّانِيَةِ خَمْسًا وَيَقْرَأُ فِي الْأُولَى ق أَوْ سَبِّحْ وَفِي الثَّانِيَةِ اقْتَرَبَتْ أَوْ الْغَاشِيَةَ بِكَمَالِهِمَا جَهْرًا ( لَكِنْ ) تَجُوزُ زِيَادَتُهَا عَلَى رَكْعَتَيْنِ بِخِلَافِ الْعِيدِ وَأَيْضًا ( قِيلَ يَقْرَأُ فِي الثَّانِيَةِ {
nindex.php?page=tafseer&surano=71&ayano=1إنَّا أَرْسَلْنَا نُوحًا } ) ؛ لِأَنَّهَا لَائِقَةٌ بِالْحَالِ إذْ فِيهَا {
nindex.php?page=tafseer&surano=11&ayano=3اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ } الْآيَةَ .