السؤال
لي قريب يقول إن العورة من السرة إلى نصف الفخذ محتجا بالحديث الذي فيما معناه، أن الرسول كان جالسا ذات يوم وكاشفا عن فخذه
فدخل عليه أبو بكر ثم عمر- رضي الله عنهما-(( فلم يرفع الرسول- صلى الله عليه وسلم- ثوبه)) فلما دخل عثمان رفعه000الحديث فما صحة هذا القول؟ وهل قريبي يثاب على اجتهاده؟